عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها، فإذ ا رأى شيئاً يكرهه عرفناه في وجهه ))
قال الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه
((الإيمان بضع وستون شعبة . فأفضلها قول لا إله إلا الله . وأدناها إماطة الأذى عن الطريق . والحياء شعبة من الإيمان))
قال رسول اللَّه ـ صلى اللَّه عليه وسلم ـ: ( أصدق أمتي حياءً عثمان )وعن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]{ أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء يقول : حتى إنك تستحيي كأنه يقول قد أضر بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم دعه فإن الحياء من الإيمان } رواهما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وفي الموطأ مرسلا {
إن لكل دين خلقا وإن خلق الإسلام الحياء } ورواه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من حديث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ومن حديث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فافعل ما تشاء فلا والله ما في العيش خير ولا الدنيا إذا ذهب الحياء يعيش المرء ما استحيا بخير ويبقى العود ما بقي اللحاء اين نحن اليوم من الحياء ؟
في اقوالنا وافعالنا
في لباسنا و صورنا واجسادنا
............
خروج رجل مع مرأة لا تمد له بصلة امام الله وخلقه في وضح النهار يقضون طواله
معاكسات من الشباب وحتى الشيب احيانا
لباس الشباب من الذكور والاناث شئ تقشعر منه الابدان الى حد وصلت بهم عن كشف ادبارهم واحيانا نشاهدها من شباب داخل المساجد ... لا حول ولا قوة الا بالله
..........
ولدينا ملاحظة لبعض الاعضاء هنا بالمنتدى
نأمل منكم ورجاء اخوي عدم وضع صور شخصية لا حياء فيها
فالكل يعرف عورته من النساء والرجال
......
فإن لم تستحي فأفعل ما تشاء